
لقد عودنا " إخواننا " التواصليون على الكثير من الحركات المريبة، والتي هي أشبه ما تكون ب "حركات الدب لاستفزاز الجذع"، حيث تقول الحكاية إن الدب رأى جذع شجرة على شكل كائن فارتاب من ثباته، فأراد أن يستفزه ليتحرك، فبدأ في الكثير من الحركات وأحدث الكثير من الأصوات: الهرولة إلى الجذع والتوقف فجأة، التكشير عن الأنياب، نبش الأرض بالمخالب، التمرغ، القهقهة والتباكي والصراخ، كل ذلك لم يحرك الجذع من مكانه، فازداد الدب ريبة، وأخيرا وقف على مؤخرته وعيناه تلمعان ي