
قدّم مفتش الدولة السابق والخبير المالي مولاي ولد كواد قراءة تحليلية لتقرير محكمة الحسابات، دعا فيها إلى «وضع النقاش في مساره الصحيح» من خلال التمييز بين أنواع الملاحظات الواردة في التقرير: أخطاء التسيير، والاختلالات البنيوية، والأفعال المجرّمة.
وأوضح ولد كواد أن هدف قراءته هو «رفع اللبس الذي تبع نشر التقرير وكبح موجات التهويل والتبسيط»، داعيًا إلى التركيز على الوقائع والأرقام والنصوص بدل الشخصنة والتأويلات.