في الوقت الذي تُنفق فيه المليارات على مشاريع الترفيه والمهرجانات، ما زالت قطاعات أساسية تمس حياة المواطن اليومية تعاني الإهمال والتراجع.
الصحة تفتقر إلى التجهيز، والتعليم يواجه نقصًا في البنية والكوادر، والماء والكهرباء والطرق ما زالت معاناة يومية لآلاف الأسر.
لسنا ضد الفرح، ولا نرفض الترفيه كجزء من الحياة، لكن السؤال الجوهري هو: أين ترتيب الأولويات؟