
قصة متداولة شغلت حيزا كبيرا من شبكات التواصل الاجتماعي (فيس بوك ـ التيك توك ـ اليوتيوب) صاحبت القصة صورة السيدة المسماة فاطمه بنت زين الاسم وهي تستعطف الرأي العام والمنظمات الحقوقية وحتى القضاء الذي أدانها مؤخرا بتهمة التحايل وكان الجميع يكتب على هذه الصورة "سيدة تشكو من زوجها في أمريكا" وكأن هذا هو الموضوع الرئيس في القصة والواقع أن القضية أكبر من نزاع بين امرأة وزوجها السابق فالسؤال الجوهري الذي ينبغي أن يطرح : لماذا تكون أموال الأيتام ورقة ابتزا