أعلنت القيادة العسكرية في النيجر، الخميس، عن دعمها للانقلاب الذي حرض عليه في اليوم السابق جنود من الحرس الرئاسي، قائلةً إن "أولويتها هي تجنب الفوضى في البلاد".

جاء ذلك في بيان وقعه رئيس أركان الجيش، الجنرال عبده صدّيق عيسى.

وقال البيان إن "جيش النيجر بحاجة إلى "الحفاظ على سلامة الرئيس محمد بازوم وعائلته وتجنب مواجهة قاتلة ... قد تؤدي إلى حمام دم وتؤثر على أمن الشعب".

في الوقت الذي سُمع فيه إطلاق نار كثيف ليل الثلاثاء الأربعاء في المنطقة التي يتواجد بها المقر الرئاسي بعاصمة النيجر نيامي، أكد موفد فرانس24 الخاص المتواجد في المكان سيريل بايان أن الهجوم استهدف القصر الرئاسي في إطار محاولة انقلاب عسكري. فيما قال مصدر أمني في وقت لاحق أنه تم إيقاف عسكريين إثر "محاولة الانقلاب" مؤكدا أن "الوضع تحت السيطرة".

ياأيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي صدق الله العظيم .ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقينا قبل قليل في "صحيفة انواذيبو اليوم" نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى السالك ول سيدي ولد علاف الملقب ( أشيشه). وعلى إثر المصاب الجلل الذي ألم بنا جميعا.

دخلت الأمم المتحدة عبر مفوضيتها السامية لحقوق الإنسان على خط الأحداث الأخيرة التى شهدها السنغال .

تراجعت حدة التوتر بشكل تدريجي في السنغال، بعد أن أدت الصدامات إلى سقوط 16 قتيلا منذ الخميس الماضي حين حكم بالسجن مدة عامين على المعارض عثمان سونكو.

وانخفض وجود قوات الأمن بشكل طفيف في العاصمة دكار، حيث لا تزال العديد من المتاجر مغلقة، وساد الهدوء عددا من الأحياء التي شهدت أعمال عنف في العاصمة.

حكمت محكمة جنائية في داكار اليوم الخميس، على القيادي المعارض عثمان سونكو بالسجن النافذ لمدة عامين، بتهمة "إفساد الشباب" وبرأته من تهمة "الاغتصاب المزعومة"، وذلك على بعد أشهر من الانتخابات الرئاسية والتي أعلن في وقت سابق ترشحه لها.

وحكمت المحكمة كذلك بالسجن عامين، على صاحبة صالون التجميل الذي كان يتردد عليه سونكو، اندي خادي انداي، بتهمة "إساءة معاملة موظفة".

 حكمت محكمة الاستئناف بالعاصمة السنغالية داكار، على المعارض عثمان سونكو بالسجن 6 أشهر مع وقف التنفيذ، ما يهدد أهليته للترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في العام 2024، والتي لم يعلن بعد الرئيس الحالي ماكي صال موقفه النهائي منها، وسط مخاوف المعارضة من ترشحه لولاية ثالثة.

عين مرسوم صادر عن الرئاسة الانتقالية في بوركينافاسو، مسؤولين جديدين على رأس قيادة جيش البلاد، الذي يخوض قتالا متواصلا ضد الجماعات المسلحة المسيطرة على نسبة 40% من الأراضي البوركينية.

ووفقا للمرسوم الرئاسي فقد تم تعيين العميد سيلستين سيمبوري قائدا لأركان الجيش، خلفا للعميد ديفيد كابري الذي كان يشغل هذا المنصب منذ فبراير 2022.

أصدر الرئيس الإنتقالي لبوركينا فاسو إبراهيم تراوري، مروسوما رئاسيا بإقالة قائد أركان الجيوش البوركينابية السابق الكولنيل ماجور دافيد كابوري، وذلك بعد يوم واحد من زيارة العمل التي أداها إلى موريتانيا.

وبموجب المرسوم تم تعيين العقيد ماجور سيلستين سيمبوريه رئيسًا لأركان الجيوش ببوركينا فاسو، قادما من قيادة عمليات المسرح (COTN).

من المرتقب أن يصل للعاصمة السنغالية دكار خلال الساعات القليلة القادمة عاهل المغرب الملك محمد السادس،  حسب ما أكد سفير المملكة المغربية  لدى السينغال حسن الناصري فى تصريح لوكالة الأنباء السينغالية (APS). وجاء فى خبر  نشرته وكالة الأنباء السنغالية APS أن الملك محمد السادس،  سيصل  الأربعاء ، إلى داكار  في زيارة ودية وعمل.