بعد إعادة النظر في القوانين الناظمة لاستخدام الإنترنت، يواجه المستخدمون الأفارقة، في بلدان مثل تنزانيا وأوغندا، ضغوطا وتحديات، تفرضها الحكومات في تلك الدول، بحجة حماية أمنها واستقرارها.
يحاول كثير من المواطنين والمشرعين وصناع القرار في الغرب، إخضاع عمالقة شبكات التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" و"غوغل" للتنظيم الحكومي، إلى جانب تبني إصلاحات في القوانين الناظمة لاستخدام الإنترنت.









.png)

