رغم الظروف المزرية التي تعيشها إذاعة موريتانيا في عهد عبد الله ولد احمد دامو، بدءً بالعزف على قيثارة المديونية، مرورا بالتضييق على الصحفيين المتميزين - بشهادة المسؤولين المباشرين- وصولا إلى تقليص رواتب العمال بشكل يدعو للرأفة والشفقة،اضطر ولد احمد دامو إلى اللجوء إلى بعض المواقع الإخبارية بغية تلميع صورته المشوهة ، ومحاولة يائسة - منه - للتغطية على وضعية الإذاعة المزرية، التي صارت حديث الساعة في جميع أروقة الإذاعة، وفي أغلب مكاتبها، ولاينبئك م