على الرغم من التحديات الجسيمة التي تتسم بها الظرفية الاقتصادية العالمية، والتي ألقت بظلالها القاتمة على معظم بلدان القارة الإفريقية، إلا أن موريتانيا نجحت في بلوغ معظم الأهداف التنموية التي رسمتها لنفسها من خلال برامج حكومية متكاملة شملت كافة مناحي الحياة الوطنية وانعكست بشكل إيجابي جدا على مستوى الحياة اليومية لكل الموريتانيين.