لاتزال قضية مقتل الإطار السابق في وزارة الإسكان تثير جدلاً واسعاً، بعد أن كشفت مصادر مطلعة أن الشرطة لم تستدعِ عدداً من الأطراف المشتبه في ضلوعهم في الجريمة، من أبرزهم مالكة القطع الأرضية التي كانت محور الخلاف وأحد الأسباب المباشرة وراء وقوع الجريمة.
هذا التطور اعتبره متابعون للشأن القضائي مؤشراً على هشاشة المنظومة العدلية وضعف مسار التحقيق، في وقت يطالب فيه الرأي العام بكشف جميع الملابسات وتقديم كل من له صلة بالقضية أمام العدالة دون استثناء.
#تابعون
#نواذيبو اليوم
.png)
