
عجيب أمر الذين ينصبون أنفسهم للدفاع عن المحرّضين ودعاة التفرقة، وكأنهم لم يتعلموا من دروس التاريخ أن الفتنة لا تجر إلا الخراب."
ويحرص على أن يكون خطابه متزنًا، جامعًا، وعلى مسافة واحدة من جميع مكونات المجتمع، بعيدًا عن تسويق الفتنة أو إشعال نار التفرقة الاجتماعية."
إن كل من يدافع عن الباطل إنما يضع نفسه شريكًا في مشروع تخريبي يستهدف استقرار الوطن ووحدة المجتمع."
مراقب من انواذيبو .