حافظت "بلدية بيلكة الايتام " على مرالزمان على اللحمة الاجتماعية بين مختلف مكونات ساكنتها وظل مواطنها المثال الحي والقوي للوحدة الوطنية بفضل تكاتف ابناءها من كافة مكونات الطيف الاجتماعي المشكل لتركبتها السكانية .
وقد ضربت بذلك أروع مثال لهذا النسيج الاجتماعي المتلاحم و المتكاتف بكافة تشكلاته في جو من التعايش السلمي و الاخوي تراهم كالبنيان المرصوص و كالجسم الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له باقي الجسم بالسهر والحمى