نفى وزير الصيد الناني ولد الشروقة أي عملية محاباة لصالح مقربين من الرئيس محمد ولد عبد العزيز في منح رخص صيد الأخطبوط، مؤكدا أنه يتحدى من يثبت له عكس ذلك. وأبدى الوزير أسفه لما قال إنها مغالطات وكذب يشوه سمعة البلد ومؤسساته.
وقال الوزير في مداخلته بالمؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة، إن عملية منح رخص صيد الأخطبوط تمت دون أي تدخل من الرئيس بإستثناء توصياته باعتماد الشفافية في العملية.