
وصف مفوض حقوق الإنسان والعمل الإنساني الشيخ أحمدو ولد سيدي الواقع الحقوقي والإنساني في موريتانيا "بالنقلة النوعية التي عرفتها موريتانيا في مجال ترقية وحماية حقوق الإنسان على الصعيدين القانوني والمؤسسي"؛ مما يؤكد للأسف أن المفوض لا علم له بالقطاع المسؤول
عن تطويره وتغيير واقعه المزري ؛ ربما محاولة منه للتستر على مايجري من انتهاكات فردية للحقوق المشروعة ابتداءا بالحق في الحياة والحرية والكرامة- والعدالة والمساواة .