
أثبت سكان مدينة انواذيبو كعادتهم دائما أن مدينتهم قلعة منيعة على الحزب الحاكم وأزلامه ؛ رغم إستخدام كل أنواع الاغراءات والضمانات والوعود وغيرها من أساليب إستقطاب الناخبين فلا زال سكان المدينة يقاطعون اغلب الأنشطة الترفيهية للحملة الدعائية للمرشح الرئاسي محمد ولد الغزواني.