
"... و من المتواتر عليه أن موريتانيا أحوج ما تكون إلي “يقظة نخبوية” تحمل مشروعا مجتمعيا إصلاحيا يرأب صدع ” اللحمة الشرائحية” و يعيد إلي مربع الفعل الثقافي الإيجابي بكل سرعة وثقة و قوة و عنفوان و إيمان صادق بواجب أسبقية و استعجالية تغيير العقليات المجتمعية المضادة و المعادية “للأمن المجتمعي” فئات ” المُكبين علي وجوههم” و الصداميين الاستئصاليين و “المتكيفين تكيفا سلبيا” و المتحولين فكريا".