شارك الآلاف من سكان ولاية آدرارالمناطق المجاورة لها فى استقبال شعبي حاشد أقيم للرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز اليوم الأحد بمدينة أطار.
لكن الزخم الجماهيرى الذى قوبل به رئيس الجمهورية صاحبته فوضى عارمة فى مطار المدينة، مما حول الجو الماطر إلى هرج تدخلت بعده قوات الدرك لتحرير الرجل من قبضة محاصريه.
وكان الرئيس قد أصطحب معه زعماء من المعارضة والأغليية وبعض أفراد العائلة فى طائرة تابعة للخطوط الموريتانية.