أعلنت وزارة العدل وحقوق الإنسان في مالي عن نقل المواطن المالي يايا سيسي، المحكوم بالإعدام في موريتانيا، إلى بلاده لقضاء ما تبقى من عقوبته، وذلك بناءً على طلب من السلطات المالية، وفي إطار اتفاقية التعاون القضائي الموقعة بين البلدين.
أعلن اليوم الخميس عن إطلاق سراح رئيس لجنة الإحصاء في حركة "إيرا" محمد ولد ميساره، بعد أكثر من أسبوع من إحالته إلى السجن المركزي بالعاصمة، على خلفية وصفه للرئيس وبعض أعضاء حكومته بكلمات وصفت "بالمسيئة" والمهينة لرموز الدولة الموريتانية".
افادت مصادر عليمة أن عشرات المهاجرين غير النظاميين عالقين عند المعبر الجنوبي" روصو موريتانيا" وذلك بعد أن رفضت السلطات السنغالية دخولهم إلى أراضيها بحجة انهم ليسوا مواطنيها.
وكانت السلطات السنغالية قد أكدت لنظيرتها الموريتانية أنها لن تستقبل غير مواطنيها من المهجرين غير النظاميين.
أنتقد وزير الصحة دكتور عبد الله سيد محمد وديه ظاهرة مرافقة عدد من الأشخاص للمريض ، والتى تشكل ضغطاً زائداً على المستشفيات ونظافتها حسب وصفه .
وأضاف الوزير أن المريض الموريتاني ترافقه الأسرة بمفهومها الشامل ، واصفاً هذه الظاهرة بالسلوك الغير حضاري ، مقارنةً بالعالم المتقدم كأوروبا مثلا والتى تقتصر فيها الزيارة والمرافقة على شخص واحد طيلة فترة العلاج .
قدم وزيرا الصحة عبد الله ولد وديه والاقتصاد والمالية سيد أحمد ولد أبوه، بياناً مشتركاً خلال اجتماع الحكومة- اليوم الأربعاء، يتضمن إجراءات تنفيذ الإستراتيجية الوطنية للتلقيح 2024-2028.
وقالت الحكومة في بيان صادر عنها، إن الإستراتيجية تهدف إلى تحسين المؤشرات الرئيسة المتعلقة بأمراض ووفيات الأمهات والأطفال خلال الفترة 2024-2028.
فشل الحكومات المتعاقبة في وضع سياسات ناجعة لقطاع الطرق..بفعل غياب دور المؤسسات الرقابية والتفتيشية ..تحظى السياسات الطرقية في بلادنا بالنزر اليسير من إهتمامات الحكومات المتعاقبة على حكم البلاد وتسيير شؤون العباد ؛ حيث شهدت تراجعاً ملحوظاً في العهدة الأولى للرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني؛.
غادرت ناقلة الغاز البريطانية" بريتش سبونسور " موقع حقل تورتي احميم في المياه الموريتانية بعد اكتمال عملية تحميل أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال المشترك بين موريتانيا والسنغال، وهي الآن فى طريقها الي السوق الدولية.
علم من مصادر رسمية أن؛ الحكومة بصدد تنفيذ خطة شاملة لحظر جميع تطبيقات القمار ومنع الولوج إليها بشكل نهائي داخل البلاد، في خطوة تهدف إلى حماية الشباب من مخاطر هذه التطبيقات التي وصفت بـ"المدمرة".