
قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنه سيظل يتحدى هذه السلطة ويواجه اتهاماتها الزائفة على الرغم من كل شيء
وأضاف ولد عبد العزيز في تدوينة نشرتها صفحته الرسمية قبل قليل إن وكلاء شرطة تابعين لأمن الدولة يقودهم مفوض اقتحموا مكان احتجازه للمرة الثانية وفتشوه لمدة ساعتين تقريبًا وقلبوه رأسا على عقب لاستعادة هاتف (تم ذلك مساء الـ 29 نوفمبر 2021، من الساعة الـ 9 مساءً وحتى الـ 10 مساءً و 40 دقيقة)"
نص التدوينية:
مواطني الأعزاء،