
على مستوى “الأغلبية” ، يأخذ الصراع السياسي في موريتانيا اليوم ، خارطة أطماع أصحابه لا خارطة توجهات الحكم و تقول كل جهة فيه شيئا و تفعل شيئا آخر و تفكر في شيء ثالث ، في محاولات سقيمة لإفهام الرئيس أنهم يتحكمون في الناس و إفهام الناس أنهم يتحكمون في الرئيس :
و سنترك رد الرئيس عليهم للرئيس
و نترك رد الناس لصناديق الاقتراع .