
التحق الجنرال أحمد ولد فاليلي بسابقيه الجنرالان الطبيب محمد ولد رافع والشيخ جالو الذين ليستفيدوا من حق التقاعد بعد بلوغهم سن الرابعة والستين.
ينتمي الثلاثة إلى 13 جنرالا ينتظر أن يغادروا الخدمة ليتلحقوا بالاحتياط العسكري، ومن بينهم القائد المساعد للجيش الوطني والمدير العام للأمن الوطني وعدد كبير من كبار قادة المؤسسة العسكرية، إضافة إلى قيادات أخرى من رتب دون ذلك.